بــعـض البشر عالي مقامه ولو غاب
مثل النقوش اللي بقت في حجرها
مرت عليـها دهور وعصور وأحقاب
عــيــت تــروح أخـلاص للي حفرها
.
.
.
بصدق هذاك أنتِ وحبك بقلبي ..
آه لو تدرين ..
وشلون أقرأ رسايلك بجوالي وأبكي .. !!؟
خذاك الغياب و ما خذاني عليك الغل
عشان السنين اللي مضت ، ما قدرت اقوي
احبك ، ولا عندي لنسيان عينك حل
موادعْك ، شي اكبر من الحزن والبلوى
لا لا تغرك دموعي و اترك دموعي ،
هذي ترا شرهة عيوني على عيونك
خل عنك حالي وكيف احوالها ضلوعي
الا انت قلّي بعد فرقاي (وشلونك) ؟
البعد و الذكرى
وطاريك و الصمت
هـ الاربعه في :
غيبتك إتعبونيّ '
.
.
.
كل عام وأنتِ أجمل ما خلق الله في عيون أقرباءكِ يا سيدة قلبي ..
عيدك سعيد
ما سرت في أرض ٍ مشيناها معاً ...
إلا رأيتكِ في مدى خطواتي ....
يعز علي حين أدير عيني أفتش في مكانك ...!!؟
ولا أراك ...
الا ليـته يقرب على خافقي ويويق
وياخذ عن الشحنه وحجم الغلا لمحه
احبه واداري خاطره وان لفاه الضيق
ابيع العمر لاجل ابتساماته السمحه
ليت وقتي خطوته ترجع ۆرا
ودي بذيك السنين اللي مضت
آه يا شخصن ~ ليا منه طرا
ابتسمت شوي 'وعيوني' بكت💔
بالله ..!!
ما اشتقتي ..!!
ما سألتي مرايتك .. كم عيد عدى !!
.
.
.
والله إنّي ما نويت البعد، لكن
شفت عينك وانت للفرقى تهيّـا
وقتها ضاقت على العين الأماكن
إستحيت أبكيك مير الدمع عيّـا
.
.
.
الغيآب : أتعس موآعيد . / الطريق
و جآي تسأل : وش يعني لي الغيآب
بآب دمع ، و بآب خوف ، وبآب ضيق
و أنت : احسب ( للموآجع ) كم بآب
سلّم علينا ليا جينا على بـالك
ولا يجي في مواصيلك لنا منّه
وإجبر خواطر محبينك .. بجوالك
يمكن بجبر الخواطر تدخل الجنه
أجامل على بعده واقول الاحوال بخير
والأحوال من بعده والأوضاع مندمره
وجودي وجود اللي تغرب وهو صغير
يتيم ليا امسى الليل كنه على جمره
ـ
عطني وعد ، حتى لو النية فراق
اعيش منتظرك ولا اعيش فاقدك !
.
.
.
يا بعد " عيني "
كُنت هنا ورحلت ..
يعلم الله ..
مروري على سجلكِ يذكرني بحب لازال له بقايا في القلب ..
يا " فرحة حياتي "
عيشي على " أمل " دائم ..!!
.
.
لحظة
.
.
عندما تنظرين لعينيك في المرآة ...
تذكريني !!!
.
.
آحبك للأبد
.
.
.
13 / 10 / 1436 هــ
على وصلك تعوّد قلبي الحسّاس
أمانه لا تخليني وتنساني !
أشوف الناس لكن يابعد هالناس
وجودك يعطي الدنيا شكل ثاني !
.
.
.
ودّي أضم حْكاك .. وأعيد الكلام !!
واحفظ كلامك في خلايا مسمعي
أنا ضحيّة ( كيف حالك، والسلام )
وشلون لا طالت سواليفك معي .!!
.
.
.
يازحمة الحكي فينا .. وياكثر الاشواق ...
.
.
.